خرجت الكلية كوادر كفؤة في مجال علوم المالية والمصرفية , الادارة الصناعية و ادارة البيئة وحالياً تسعى الكلية لتخريج كوادر متخصصة في مجال ادارة الاعمال , المحاسبة والاقتصاد. تاسست الكلية عام 2005
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم علوم مالية ومصرفية
قسم ادارة الاعمال
قسم الاقتصاد
قسم المحاسبة
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
نظم قسم العلوم المالية والمصرفية في كلية الادارة والاقتصاد / جامعة بابل ندوته العلمية الموسومة ( دور ناذة بيع العملة في الحفاظ على معدلات التضخم في الاقتصاد العراقي) حاضر فيها أ.د.جواد البكري ، حيث اوضح المحاضر ان الندوة تهدف ندوة الى تحليل أثر نافذة بيع العملة الأجنبية على معدلات التضخم في العراق، للمدة 2015-2003، إذ تعد نافذة بيع العملة الأجنبية إحدى الأدوات المباشرة التي تستعملها الاقتصادات الريعية التي تعاني من عدم فاعلية القنوات التقليدية لانتقال أثر السياسة النقدية للقطاع الحقيقي واختلال هيكلها الاقتصادي والاعتماد الكبير على الاستيرادات لتلبية الطلب المحلي، ويكون سعر الصرف الأداة الرئيسة بيد السلطة النقدية لاستهداف التضخم والحفاظ على استقرار الأسعار. ويتم استخدام نافذة بيع العملة كأحد الأساليب الفاعلة للتأثير في سعر الصرف بصورة مباشرة، وعدها أداة مؤقتة تستخدم لعبور مدة انتقالية معينة لضمان الاستقرار النقدي خلال هذه المدة. إذ توصلت الدراسة الى أن السياسة النقدية استطاعت تحقيق نتائج ايجابية ومرضية، فعلى الرغم من الزيادة المفرطة في الانفاق العام بسبب الزيادة الكبيرة في الايرادات النفطية مما حفز الحكومة على زيادة الانفاق العام فبعد أن كان الانفاق العام (4,902) مليار دينار في عام 2003 اصبح (119,462) مليار دينار في عام 2015، يرافقه في ذلك زيادة موازية في عرض النقود إذ بلغت (6,953)مليار دينار في عام 2003 و(724 86) مليار دينار في عام 2015، إلا أن السياسة النقدية ومن خلال استخدام أداة نافذة بيع العملة الأجنبية ومن حلال سياسة التعقيم أن يسترد الدينار العراقي فيمته شيئا فشيئا وحافظ على استقراره، إذ بلغ سعر صرف الدينار تجاه الدولار 1936 عام 2003 ثم انخفض الى 1166 دينار عام 2012 وهو أدنى مستوى له خلال سنوات الدراسة، ثم الى 1190 دينار عام 2015أي بنسبة نمو مركب بلغت (-4)، ويعود ذلك للسياسة التي تبناها البنك المركزي لأسعار الصرف، حيث استطاع من السيطرة الكاملة على تحركات الصرف الأجنبي لأجل استعادة الثقة بالعملة الوطنية (الدينار) ورفع قيمته تجاه العملة الأجنبية وفي نفس الوقت أدى ذلك الى اختفاء السوق الموازية
نشر بواسطة: حوراء رزوقي عباس
تاريخ: 06/06/2024
تاريخ: 23/05/2024
تاريخ: 21/05/2024
تاريخ: 13/04/2022