نبذة عن القسم

تأسس القسم عام 2005 و يرتبط بشكل مباشر بالسيد عميد الكلية و يتضمن القسم الدراسات الاولية و لأربع مراحل و للدراستين الصباحية و المسائية و قد تم تحويل القسم من العلوم المالية و النقدية الى قسم العلوم المالية و المصرفية خلال العام 2013 / 2014 اضافة الى فتح الدراسات العليا عام ، بالإضافة الى اقامة الندوات و الدورات و المؤتمرات داخل و خارج الكلية من اجل التواصل المستمر مع سوق العمل والمجتمع .
القسم يمنح خريجي الدراسات الاولية شهادة بكالوريوس في العلوم المالية و المصرفية للدراسات الاولية و الماجستير في العلوم المالية و النقدية للدراسات العليا. المناهج الدراسية للدراسة الاولية

كلمة رئيس القسم

يهدف القسم الى اعداد كوادر مؤهلة اداريا في تخصصات العلوم المالية و المصرفية و لديهم الوعي بمشكلات مجتمعهم و احتياجاته و مواكبة التطورات المستقبلية لتطوير علم المالية والمصرفية والكيفية اللازمة لاستيعاب ومواكبة هذا العلم الذي يمتاز بالتطور السريع لمفهوم الأنشطة لكي يكون قادراً على الاستجابة للتطور التكنولوجي والاجتماعي الحاصل في المجتمع العراقي ويعملون في المؤسسات الحكومية و القطاع الخاص بكل جهد لخدمة مجتمعهم وقد مر القسم بتطورات كثيرة من الناحية العلمية و الادارية والاهتمام بالبنى التحتية من حيث تاهيل القاعات الدراسية بشكل دوري وتزويده بأحدث اجهزة العلمية ويطمح القسم من خلال تخصصه الى اعداد كوادر و ملاكات ادارية كفؤه و يتوفر في ملاكه علماء اجلاء.

اهداف القسم

الاهداف العامة للمؤسسة: يسعى البرنامج الاكاديمي لقسم العلوم المالية و المصرفية الى تحقيق الاهداف الاتية:-
1- الاستجابة للتطورات في التكنولوجيا المالية و المصرفية لتعزيز الفهم التحليلي للطالب في العلوم المالية و المصرفية
2- رفع قدرة الطالب في أتخاذ القرار و اداء المهارات الادارية و المالية
3- تنمية مهارات الطلبة في المعرفة و الكفاءة في عمله المهني مستقبلاً
4- تأهيل الطلبة المتخرجين لمتطلبات سوق العمل بما يؤمن مشاركتهم الايجابية و الفاعلة في تطوير و تحسين اقتصاد البلد
5- الارتقاء بالنظام التعليمي و التربوي للطلبة و ترسيخ مبادئ التعليم و التعلم لتحقيق التنمية المستدامة

رسالة القسم

رؤية القسم
يطمح القسم الى ان يكون الاول وطنيا وفي المقدمة اقليمياً
رسالة للقسم
تقديم برنامج تعليمي مالي و مصرفي نظريا و عمليا يمتاز بالجودة و النوعية وفق المعايير الاكاديمية و المهنية و الوطنية و العالمية.